إن العصر الذي نعيش فيه أصبح عصرا معلوماتيا بكل ما تحمله الكلمة من معني في ظل الثورة التكنولوجية الهائلة التي حدثت في المجتمع في الآونة الاخيرة ، فأصبحت المعلومة هي الركيزة الاساسية التي يعتمد عليها في كل مناحي الحياة، وذلك في ظل التقنيات الحديثة ووسائلها المتعددة التي أخترعت لتسهل أمور الحياة على الانسان.