الوصف
إن في عصرنا الحالي وعلى الرغم من اهتمام المجتمع الدولي والجهود المبذولة من منظمات كثر حول العالم تعني بمكافحة جرائم الإتجار بالبشر، إلا أننا وبكل تأكيد أمام مأساة إنسانية حقيقية ذلك لأننا أمام عودة تجارة العبيد مرة أخرى، في صورة جديدة للاتجار بالجسد الإنساني في دول مختلفة باعتبارها سلعة يتم تداولها بالأسواق بين أفراد الدول الفقيرة والتي ما يكون دائماً مستوى المعيشة فيها متدنياً فضلاً عن انتشار البطالة بها، وسوء الأحوال المعيشية.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.