اضطر عدد كبير من الأفراد، وتحت تأثير الحروب والكوارث والتعذيب والاضطهاد، بمختلف أسبابه، إلى ترك بلادهم والالتحاق بدول أخرى بغية التمتع بحياة آمنة وكريمة، وازدادت أعدادهم بعد الحروب والنزاعات المسلحة التي سادت العالم، ولم تقتصر تلك النزاعات على البلدان النامية، بل أيضاً شملت البلدان المتقدمة (بين روسيا وأوكرانيا مؤخراً).